يَسْأَلُونَكَ عَنِ الأهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَوَاقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ وَلَيْسَ الْبِرُّ بِأَنْ تَأْتُوْاْ الْبُيُوتَ مِن ظُهُورِهَا وَلَـكِنَّ الْبِرَّ مَنِ اتَّقَى وَأْتُواْ الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوَابِهَا وَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (قرآن سورة البقرة /189 )
تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ مِّنْهُم مَّن كَلَّمَ اللّهُ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ وَلَوْ شَاء اللّهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِن بَعْدِهِم مِّن بَعْدِ مَا جَاءتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَلَـكِنِ اخْتَلَفُواْ فَمِنْهُم مَّنْ آمَنَ وَمِنْهُم مَّن كَفَرَ وَلَوْ شَاء اللّهُ مَا اقْتَتَلُواْ وَلَـكِنَّ اللّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ (قرآن سورة البقرة /253 )
وَمَا أَنفَقْتُم مِّن نَّفَقَةٍ أَوْ نَذَرْتُم مِّن نَّذْرٍ فَإِنَّ اللّهَ يَعْلَمُهُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ (قرآن سورة البقرة /270 )
وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُم بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ (قرآن سورة آل عمران/78 )
فَوَجَدَا عَبْدًا مِّنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِندِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِن لَّدُنَّا عِلْمًا (قرآن سورة الكهف/65 )
أَمِ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ آلِهَةً قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ هَذَا ذِكْرُ مَن مَّعِيَ وَذِكْرُ مَن قَبْلِي بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ الْحَقَّ فَهُم مُّعْرِضُونَ (قرآن سورة الأنبياء/24 )
فَكَأَيِّن مِّن قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا وَهِيَ ظَالِمَةٌ فَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَبِئْرٍ مُّعَطَّلَةٍ وَقَصْرٍ مَّشِيدٍ (قرآن سورة الحج /45 )
وَكَأَيِّن مِّن قَرْيَةٍ أَمْلَيْتُ لَهَا وَهِيَ ظَالِمَةٌ ثُمَّ أَخَذْتُهَا وَإِلَيَّ الْمَصِيرُ (قرآن سورة الحج /48 )
وَكَمْ أَهْلَكْنَا مِن قَرْيَةٍ بَطِرَتْ مَعِيشَتَهَا فَتِلْكَ مَسَاكِنُهُمْ لَمْ تُسْكَن مِّن بَعْدِهِمْ إِلَّا قَلِيلًا وَكُنَّا نَحْنُ الْوَارِثِينَ (قرآن سورة القصص/58 )[قلت المدون المقصود بلفظ قرية هنا جماعة من الناس يقيمون سويا في مكان اجتمعت اراداتهم علي متفق عليه وليس المقصود القرية جدرانا وأرضا ومنازل صماء ]
وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّن يَدْعُو مِن دُونِ اللَّهِ مَن لَّا يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلَى يَومِ الْقِيَامَةِ وَهُمْ عَن دُعَائِهِمْ غَافِلُونَ (قرآن سورة الأحقاف/5 )
وَكَأَيِّن مِّن قَرْيَةٍ هِيَ أَشَدُّ قُوَّةً مِّن قَرْيَتِكَ الَّتِي أَخْرَجَتْكَ أَهْلَكْنَاهُمْ فَلَا نَاصِرَ لَهُمْ (قرآن سورة محمد /13 )
فمعني قرية = أي جماعة من الناس يقيمون في مكان واحد بمبادئ واحدة وعقيدة واحدة
وَكَأَيِّن مِّن قَرْيَةٍ عَتَتْ عَنْ أَمْرِ رَبِّهَا وَرُسُلِهِ فَحَاسَبْنَاهَا حِسَابًا شَدِيدًا وَعَذَّبْنَاهَا عَذَابًا نُّكْرًا (قرآن سورة الطلاق/8 )
إِلَّا مَنِ ارْتَضَى مِن رَّسُولٍ فَإِنَّهُ يَسْلُكُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ رَصَدًا (قرآن سورة الجن /27 )
لَيْسَ بِحَكِيمٍ مَنْ لَمْ يُعَاشِرْ بِالْمَعْرُوفِ مَنْ لَا يَجِدُ مِنْ مُعَاشَرَتِهِ بُدًّا حَتَّى يَجْعَلَ اللَّهُ لَهُ فَرَجًا قَالَ: أَوْ مَخْرَجًا (عامة )
لَيْسَ بِحَلِيمٍ مَنْ لَمْ يُعَاشِرْ بِالْمَعْرُوفِ مَنْ لَا يَجِدُ مِنْ مُعَاشَرَتِهِ بُدًّا (عامة )
فَهَذَا طَابَعٌ مِنَ اَلْيَابَان وَذَلِكَ طَابَعٌ مِنْ بِرِيطَانيَا وهَنِهِ مَجْمُوعَة مِن الطَّوابِعِ الإندونيسيَّةِ (عامة )
من طَيَّ أَرْضِينَ أَوْ من سُلَّمٍ نَزِلٍ …................. مِن ظَهرِ رَيْمانَ أوْ مِن عَرضِ ذي جَدَنِ (شعر الشاعر:ابن مقبل )
ومَنْ أَنْتُمُ؟! إنَّا نَسِينا مَنْ کنْتُمُ …................. وريحكمُ من أيِّ ريح الأعاصر (شعر الشاعر:الحطيئة )
تَؤُمُّ مِنْ قَحْطَانَ أنْقَى فَتى ً …................. منْ عارِها قدماً ومنْ ذامِها (شعر الشاعر: الطرماح )
كأنَّ جماَ الحيَّ سربلنَ يانعاً …................. منَ الواردِ البطحاء منْ نخلِ ملهما (شعر الشاعر:جرير )
فَيَا مَنْ لِقَلْبٍ ما يُفِيقُ مِنَ الهَوَى …................. وَيَا مَنْ لِعَيْنٍ بِالصَّبَابة ِ تَدمعُ (شعر الشاعر: قيس لبنى )
كأنا نقيم وراء الزمان …................. فما من حديث ولا من خبر (شعر الشاعر: أحمد محرم )
إن المصاب و إن خلا من فرحة …................. لم يخل من عظة و من انذار (شعر الشاعر: بدر شاكر السياب )
وكم من جنان وكم من قرى …................. وكم من صروح وكم من قبب (شعر الشاعر:جبران خليل جبران )
وأجريت بحر العلم من صدر حبره …................. فبورك من بحر وبوركت من حبر (شعر الشاعر:جبران خليل جبران )
=============
والقَرْوُ: مَسِيل المِعْصَرةِ ومَثْعَبُها والجم القُرِيُّ والأَقْراء، ولا فِعْل له؛ قال الأَعشى أَرْمي بها البَيْداءَ، إِذ أَعْرَضَتْ وأَنْتَ بَيْنَ القَرْوِ والعاصِر وقال ابن أَحمر لَها حَبَبٌ يُرى الرَّاوُوقُ فيها كما أَدْمَيْتَ في القَرْوِ الغَزال يصف حُمْرة الخَمْر كأَنه دَم غَزال في قَرْو النخل
قال الدِّينَوري ولا يصح أَن يكون القدحَ لأَن القدح لا يكون راووقاً إِنما هو مِشْربةٌ الجوهري: وقول الكميت فاشْتَكَّ خُصْيَيْهِ إِيغالاً بِنافِذةٍ كأَنما فُجِرَتْ مِنْ قَرْو عَصَّار (* قوله« فاشتك» كذا في الأصل بالكاف، والذي في الصحاح وتاج العروس فاستل، من الاستلال
يعني المعصرة؛ وقال الأَصمعي في قول الأَعشى وأَنت بين القَرْو والعاص إِنه أسفل النخلة يُنْقَرُ فيُنبذ فيه
والقَرْوُ: مِيلَغةُ الكلب والجمع في ذلك كله أَقْراء وأَقْرِ وقُرِيٌّ
وحكى أَبو زيد: أَقْرِوةٌ، مصح الواو، وهو نادر من جهة الجمع والتصحيح والقَرْوةُ غير مهموز: كالقَرْوِ الذي هو مِيلَغةُ الكلب
ويقال: ما ف الدار لاعِي قَرْوٍ
ابن الأَعرابي: القِرْوَةُ والقَرْوةُ والقُرْوة مِيلغة الكلب
والقَرْوُ والقَرِيُّ: كل شيء على طريق واحد
يقال: ما زا على قَرْوٍ واحد وقَرِيٍّ واحد
ورأَيت القوم على قَرْوٍ واحد أَي عل طريقة واحدة
وفي إسلام أَبي ذر: وضعت قوله على أَقْراء الشِّعر فليس ه بشعر؛ أَقْراءُ الشعرِ: طَرائقُه وأَنواعُه، واحدها قَرْوٌ وقِرْي وقَرِيٌّ
وفي حديث عُتبة ابن ربيعة حين مدَح القرآن لما تَلاه رسولُ الله، صل الله عليه وسلم، فقالت له قريش: هو شعر، قال: لا لأَني عَرضْته عل أَقْراء الشعر فليس هو بشعر، هو مِثالمختصر
المعجم: لسان العرب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق